تخصصات ليس لها مستقبل No Further a Mystery
تخصصات ليس لها مستقبل No Further a Mystery
Blog Article
الدراسة والعمل في تركيا! تعرف على وظائف للطلبة أثناء الدراسة
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
تسعى الكثير من الدول إلى إيجاد حلول بديلة للنفط لأنه لا يمكن الاعتماد عليه طوال الحياة ومن هنا أصبح الاعتماد على الطاقة الكهرومائية والطاقة الشمسية من الأمور الضرورية التي لا غني عنها.
وباء جديد يهدد العالم.. إليك الأعراض وسبل الوقاية من الخطر القادم
تخصص الصيدلة: حيث يهتم هذا التخصص بدراسة جميع المجالات التي تهتم بمكافحة العدوى والأمراض وصناعة الأدوية.
شاهد بالفديو: الذكاء الاصطناعي في التعليم هل يحل الروبوت محل المعلم
هكذا نكون قد انتهينا من مقالنا الذي عرضنا عليكم فيه التخصصات الجامعية التي لا ينصح أن تقوم بدراستها، وأيضا عرضنا التخصصات التي تم استبدالها بالذكاء الاصطناعي، حيث أن التكنولوجيا أصبحت واحدة من الأشياء التي دخلت في العديد من المجالات التي جعلت لا قيمة للبشر في هذه الوظائف.
هناك عدد كبير من التخصصات التي ليس لها مستقبل، وتتأثر الوظائف التي تحتاج مهارات منخفضة وروتينية بالتطور التكنولوجي، مثل مجال الخدمات الغذائية، فيمكن استعمال التكنولوجيا الروبوتات من أجل تقديم الطعام في المطاعم وغيرها.
في النقاط التالية سنقوم بعرض التخصصات الجامعية التي لا ينصح بدراستها وهذا بسبب استبدالها بالعديد من الطرق التكنولوجية الأخرى:
اقرأ ايضاً لهذا السبب الخطير .. التجارة تستدعي مئات المركبات في السعودية!
ومع ذلك، يمكنك الالتحاق بدورات مختلفة في ريادة الأعمال لإعدادك لبدء عملك الخاص.
تكلفة الدراسة: تكلفة الدراسة الجامعية هي من المعايير التي يجب مراعاتها قبل اختيار التخصص الجامعي، وخاصة عند الامارات الطلاب الذين تكون قدرتهم المادية ضعيفة ومحدودة، لأن بعض التخصصات تتطلب الدراسة فيها تكاليف مرتفعة قد يصعب على الطالب تأمينها، مثل الهندسات الطبية وطب الأسنان.
يُدرَّب ممارسو الطب البشري على تنفيذ إجراءات تشخيصية متنوعة، مثل الفحوصات البدنية، والاختبارات المعملية، ودراسات التصوير، وتقييمات التاريخ الطبي، كما يصفون الأدوية، ويجرون العمليات الجراحية، ويوصون بالتدخلات العلاجية الأخرى لعلاج الأمراض وتحسين نتائج المرضى، فالطب تخصص مرغوب دائماً لكونه لا ينتمي إلى جملة نور الإمارات التخصصات الجامعية التي ليس لها مستقبل.
ومع ثورة التعلم عن بعد وبرامج ومواقع وتطبيقات تعليم اللغات عبر الإنترنت، يستطيع أي شخص تعلم اللغة التي يريدها بسهولة أو صقل كفاءته بلغة ما دون الحاجة لإنفاق مبالغ كبيرة من المال في المعاهد والجامعات.