The Basic Principles Of المكائد في بيئة العمل
The Basic Principles Of المكائد في بيئة العمل
Blog Article
دائما بيئة العمل ترتبط بالتوجة الاستراتيجي للمنظمة وتختلف الحاله البيئية بحسب طبيعة عمل هذه المنظمة على سبيل المثال وليس الحصر إذا كانت المنظمة تعمل في مجال القطاع الخاص او المجال الحكومي بحيث طبيعه الأعمال تؤثر على المسار المهني للموظفين كما تختلف اهداف الأفراد وتوجههم الفكري ومدى نمو وعيهم الثقافي والمهني . جميع هذه العوامل تؤثر بشكل اساسي بطبيعة العلاقات المهنية بين أفراد المنظمة الواحدة وبالنهاية كما ذكرت ان تنميه العلاقات ليست كافيه بقدر تنمية القدرات والمهارات والتي ترتبط ارتباط وثيق بمدى زيادة المعرفة بالتخصص المهني والمعرفة الثقافية العامة وفعل الخير وصفاء النية والقلب بنهاية المسار لن يضرك احد إلا وقد كتبه الله ولن تعلو بجهدك فقط ولكن ببركة الله وتوفيقه فالجميع صالحون حتى يثبت العكس .
بيئة العمل الصحية التي تعمل على تحقيق التوازن بين الحياة الشخصية والعملية مثلا من خلال تقديم خيارات العمل المرن، لها تأثير إيجابي على جودة حياة الموظفين وأيضا الجودة في بيئة العمل، لأن التوازن يساعد الموظفين على التفاعل بشكل أفضل مع حياتهم الشخصية، وتقليل الشعور بالاجهاد الوظيفي.
لا تأخذ كل ما يحدث معك بمحمل شخصي، فإن شعرت أن كل من حولك يستهدفونك، فاعلم أن المشكلة لديك أنت.
يرتكب البشر الأخطاء طوال الوقت، وفي العمل أنت معرض لارتكاب الأخطاء مثل باقي زملائك، ولكن ما قد يجعلهم غير مرتاحين في التعامل معك هو كيفية معالجة الأخطاء، وعدم تحمل المسؤولية، ومحاولة إلقاء اللوم على أي شخص آخر؛ ظنا منك أنك بهذا تبرز تفوقك، ولكن في حقيقة الأمر أن الاعتراف بالخطأ وإيجاد حلول لتداركه هو ما سيجعلك تبدو شخصا مسؤولا يمكن الاعتماد عليه.
الضغوط الناتجة عن العمل، واستراتيجيات إدارة الإجهاد تعتبر من العوامل السلبية التي لا بد من تجنبها والتعامل معها بأسلوب مهني ومدروس.
البيئة الاستكشافية: التي تعتمد على استخدام القدرات العقلية من حيث الدراسة والبحث والتحليل للوصول إلى النتائج، وهي تعتمد على العديد من المهارات الأخرى مثل التفكير النقدي، وحل المشكلات ونجد أن هذه البيئة ترتبط بتكنولوجيا المعلومات والهندسة.
سمات : مكان العمل ضغط العمل التعليقات أضف تعليقا
ولأن بيئة العمل تنافسية، تختلف "زونبها" و"خوازيقها" عن غيرها من مكائد الأصدقاء أو الأقارب أو حتى الأهل. وسر الاختلاف هو المنافسة. في ورقة بحثية عنوانها "هل تفسدنا المنافسة؟" منشورة على موقع "سايكولوجي توداي"، تشير أستاذة التسويق البريطانية جانينا ستاينمتز والمتخصصة في دراسة الجوانب الاجتماعية في منظومة الاستهلاك أن الفلاسفة والاقتصاديين ناقشوا على مدى عقود إذا كانت المنافسة تهذب الناس وتدربهم على التصرف بشكل أخلاقي، أم إنها تدفعهم إلى الفساد والإفساد، ولا سيما أن ضغط التنافس يمهد الطريق أمام بعضهم للكذب والغش وإلحاق الضرر بالآخرين.
مراد العشابي يشيد بأخلاق سعيد مسكير خلال تتويجه بجائزة “إعلامي السنة”
أما عن كيفية تغيير نظرة من حولك لك، وتغيير تصرفاتك الخاطئة فيقول أحمد "كي تغير هذه الصفات يجب أن تكون صادقا مع نفسك في إدراك السبب وراء كراهية زملائك لك، فأحيانا يعلم المرء سبب الرفض من الآخرين، ولكن العناد أو الكبر هو ما يمنعه من التغيير.
ضغط التنافس يمهد الطريق أمام بعضهم للكذب والغش وإلحاق الضرر بالآخرين وتقويمهم عملية معقدة وغالباً تبوء بالفشل
الأول هو الزميل المعتدي السلبي. وعلى رغم أن هذا الزميل لا يشكو أو يلحق الضرر بزملائه مباشرة، فإنه دائم المجاهرة بعدد الساعات الطويلة التي يعملها، وكم الأعباء التي يقوم بها، والليالي الطويلة التي أمضاها في المكتب دون أن يطلب منه المدير لينجز عمله وأحياناً أعمال الآخرين المتأخرة، وهو ما يؤدي أحياناً بالمدير إلى عقد المقارنات بينه وبين آخرين، فيتهمهم بالتواكل أو التكاسل.
بين الإمارات هؤلاء نموذج يمكن إدراجه تحت بند زملاء العمل المتخصصين في منظومة "الزومبة".
بعد كثير من النقاش الهادئ حيناً والمشتعل أحياناً، وبعد أن فوجئ تامر بأن زميله الشهم هشام قد عُين في منصبه، عرف من طريق زملاء آخرين أن هشام لم يقم فقط بالدور المنوط به من توصيل الشهادات، لكنه تقرب من المدير تارة بدعوة على العشاء وأخرى بهدايا فطائر وأجبان من قريته، وأقنع الرجل بأن تامر كذاب ومدع وغير مصاب.